خلق الله المرأة أجمل كائن أبهى من كل الطيبات فإذا ما تبشعت صارت رمزا للخبائث ، فاهجروها ..!!

خلق الله المرأة أجمل كائن أبهى من كل الطيبات فإذا ما تبشعت صارت رمزا للخبائث ، فاهجروها ..!!




 

بحثت عن جنة تحت أقدام أمهات تونس فما وجدت غير جهنم تستعر في انتظارهن جميعا !!..

التشكيك في قيم الدولة تقود ترامب نحو المقصلة السياسية و التشكيك في قيم دولنا الإسلامية تقود نحو الزعامة .

https://www.facebook.com/HOUNAFARABBANYOUN3000/videos/820326665491780/

 

الله رمز الحق و العدل و الجمال و كل من عاداه من الملحدين و العلمانيين والمتدينين نفاقا رمز للشر و القبح و الظلم و تقسيم البشر إلى سادة و عبيد

https://www.facebook.com/islam3000/posts/pfbid0DV5Qbw6YHb6bkKtfGmJsj7o9iias5bkssNTfaMuKqGFP1vm2K1rELWXCCEBSwaZ4l

الله خلق الحق و الجمال و العدل
و الأرباب المزيفة من الملحدين
و المتدينين حولت رمز الجمال /المرأة إلى قبح وجحيم لا يطاق .

إذا رأيت في محيط مدينتك من هو أجمل من زوجتك فاعلم بأنها كافرة بربها و لن تخضع للحق أبدا..

وساخة الأعراب الأشد كفرا و نفاقا صارت تملأ دنيا البشر !!


https://twitter.com/i/status/1567229613310345220

مضمونها يتعارض مع كل ما جاء في القرآن :

السنة النبوية المزعومة هي حصيلة ما توارثه الأعراب الأشد كفرا ونفاقا من كهانة و جهل و صعلكة و كفر بكل القيم الإنسانية السامقة

https://fb.watch/flxWaAF1rL/ via @FacebookWatch

 

حديثا حول تهافت الأرباب المزيفة في العصر الحدديث ؟

https://fb.watch/fo9pDJnVNS/ via @FacebookWatch

 **************

محمد حماده الجندي @العلمانيين يزعمون ربوبية مزيفة على شؤون البشر سياسيا واقتصاديا واجتماعيا و صحيا ..و كل هذا حول حياة من يتبع العلمانيين أو يتبع ربوبية العلمانيين إلى جحيم لا يطاق و ما استشراء الجوائح و الأمراض و الحروب و الآلام إلا وليدة اتباعنا لدساتير علمانية لا تتخذ من معايير الله المفصلة في التوراة و الانجيل و القرآن ...ميزانا تنبثق عنه القوانين المنظمة لحياتنا البئيسة .












 
 

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

بقايا الاستعمار الفرنسي لا يزالون يستعبدون شعبنا :الحنفاء الربانيون هم مستقبل الدولة التونسية لحماية شعبهم من لباس الجوع والخوف .

سعيد يبدأ في استعمال القمع و الإرهاب لفرض ربوبيته المزعومة و قبول دستوره المجنون يوم 25 جويلية 2022

البورقيبية و كيف حاربت كل مظاهر الجمال والحق و العدالة تمهيدا لتدمير الشعب و الدولة (01؟)