مجلة الأحوال الشخصية حولت المرأة التونسية إلى رمز للإجرام و الشذوذ و البشاعة الخلقية و بشاة القوام ؟
يا لبشاعة هذه المرأة
التي ترمز لبشاعة المرأة التونسية بسبب من تنكرها لفطرتها الربانية في القرآن و
إيمانها بوثنية الديمقراطية التي تؤله البشر وتجعلهم شركاء لله في إدارة شؤون خلقه
:مجلة الأحوال الشخصية بشعت المرأة التونسية و خلقت منها كائنا هجينا ، فتبشعت حياتنا
الأسرية والمجتمعية والسياسية وصرنا نعيش في "قمة« من البشاعة و الإجرام.
Commentaires
Enregistrer un commentaire