ما الذي يجعل قيس سعيد يتوهم أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟
ما الذي يجعل قيس سعيد يتوهم أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟
https://youtu.be/onYCKTXkOl8 via @YouTube
تمهيدا لإعلان ربوبيته على الشعب و الدولة ، سعيد
ينفي أن يكون للدولة دينا
https://youtu.be/pOiNbxTVtog
via @YouTube
https://fb.watch/dWN9Ywwwn_/
via @FacebookWatch
قيس سعيد هل يمكن أن يكون مشروع شهادة ؟!!؟
https://www.facebook.com/HOUNAFRABBENYYOUN3000/videos/759363468531634
عمكم @ الأخ رشيد ينتمي لحضارة وثنية ألهت الإنسان منذ بداية وجودها فقسم
فلاسفتها البشر إلى صنفين : سادة و عبيد ، و لما بعث الله لهم رسولهم عيسى ليذكرهم
أن ملكوت السماوات و الأرض تخضع لربوبية مفردة بما أنها قد خلقت لإلوهية مطلقة و
لم يدع أحد أنه شريك لله في الخلق حولوا عيسى إلى إله يعبد من دون الله تماهيا مع
عقيدتهم الوثنية التي تؤله الإنسان و تقسم البشر إلى سادة و عبيد .
ما
الذي يجعل قيس سعيد يتوهم أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟
https://youtu.be/onYCKTXkOl8
via @YouTube
تمهيدا لإعلان ربوبيته على الشعب و الدولة ، سعيد ينفي أن يكون للدولة دينا
https://youtu.be/pOiNbxTVtog
via @YouTube
https://fb.watch/dWN9Ywwwn_/
via @FacebookWatch
ما الذي يجعل قيس سعيد يتوهم
أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟
https://www.facebook.com/100069668778827/videos/3432041643690048
قيس سعيد هل يمكن أن يكون مشروع شهادة ؟!!؟
سعيد لن يكون مشروع شهادة بل
مشروع إعدام من قبل مؤسسات الدولة العسكرية أو الأمنية أو القضائية أو التشريعية
التي انقلب عليها..لأن سنن الله و سنن الدول تقضي بإعدام مبدل دين الدولة
نجاعة ربوبية الله الخالق تتجلى
في انتظام حياة كل المخلوقات و تحقيق أمنها واستقرارها،بخلاف عالم البشر الذي
تسوده المعاناة و الحروب و الأمراض والمجاعة
https://hanifenrabbenyenmoslimen.blogspot.com/2022/06/blog-post_25.html
أنت
08أكتوبر 2010
https://www.facebook.com/photo?fbid=1494314716209&set=a.1085055324980
تعترف
أن العلمانية "هي منظومة قيم " إنسانية عقلية كما هي معايير و ضوابط
إنسانية
قادرة على تحرير الإنسانية من الظلم و الاستبداد و إقامة مدنية
حديثة
من شأنها أن ترتقي بنا في كافة المجالات..؟
إذن
هناك بيني و بينك عدة نقاط يمكن أن نلتقي فيها و نتحاور على أساسها وهي :
1- حاجة
البشرية إلى منظومة قيم تضبط بها سلوكها . 2- - و الهدف هو الارتقاء
بالحياة البشرية في كافة الميادين و تخليصها من الاستبداد و العبودية .1
– منظومة
قيم و ضوابط : تتصف الضوابط بالثبات و الوضوح و قدرة الإنسان
لاستغلالها
في تقييم عمل ما .. فهل استطاع العقل البشري إنتاج معايير ثابتة
واضحة
، لا اختلاف حولها ؟ أجيب بصراحة لا ؟لأن العقل البشري متغير في تقييمه لنفس الشيء
فما رآه اليوم حسنا قد يصبح غدا أو بعد ساعة سيئا و غير مرغوب فيه .لذلك
وجدت
في عالم البشر فكرة الطلاق مثلا و تغيير الحكام و تغيير المناهج
الدراسية
.. كما يلاحظ أن لا شيء من القيم الإنسانية متفق حول مفهومها و
أنا
أتحداك أن تعطينا مفهوما موحدا "للديمقراطية " و "حقوق
الإنسان" و
مفهوم
"العلمانية" ...؟؟؟هذا على المستوى النظري . أما
على
المستوى العملي فنلاحظ أن ما يسمى ب"العالم الحر" .. "الديمقراطي"
.."العلماني"
.. : أكثر حكومات الأرض انتهاكا لحقوق الإنسان ، و نهبا
لثروات
الشعوب الفقيرة واستعمارها، و إشعال الحروب و استعمال المعايير المزدوجة ...فهل
تريدني بعد ذلك أن أثق في "العلمانية و توابعها " ؟؟؟
===
ما
الذي يجعل قيس سعيد يتوهم أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟
النخبة التونسية أقذر ما قذفت به الحضارة الغربية الوثنية
ديارنا الإسلامية ؟
Unknown18 avril 2016 à 02:18
يولد الإنسان على الفطرة ، طاهرا طهارة الملائكة كما نطلق
على الوليد ، و بعد النضج الفكري يبدأ كل قول أو سلوك يخلف أثره على القلب ، فإن
كان سلوكا موافقا للفطرة ، بقي القلب طاهرا معافى من الدنس و الأمراض ، و إن خالف
سلوك الإنسان الفطرة المفصلة في كتب الله المعجزة ، ران ذلك الكسب على القلب و ترك
نقطة سوداء على الفؤاد تزداد كثافة ، كلما أمعن المرء في الشذوذ عن الفطرة
الربانية ، فإن بلغ أربعين سنة و لم يرتدع عن ارتكاب الموبقات ، كشرب الخمرة ، و
قتل النفس التي حرم الله قتلها ، أو السرقة أو الزنا ...
انقطعت روحه نهائيا عن بارئها التي تعتبر نفخة من روحه ،
وازداد يبسها سوادا وسلوكها عفونة و نتونة ...
ما يجعل من ارتداعها عن ارتكاب الموبقات /المهلكات ، شيئا
مستحيلا ، كما هو حال كل "الإسلاميين" ، و "كل "اللائكيين
" و كل" اللادينيين
...
أولئك هم الذين اختاروا إراديا أن تنفصل أرواحهم القذرة عن
روح الله و أمره المنزل في التوراة و الانجيل و القرآن ..
أولئك هم الأموات غير الأحياء ... أولئك الذين قد ران على
قلوبهم ما كانوا يشركون...أولئك الذين لهم أعين لا يبصرون بها و لهم آذان لا
يسمعون بها و لهم قلوب لا يفقهون بها ... أولئك الذين خسروا دنياهم و آخرتهم ، و
لا قدرة لنبي أو رسول أو مال الأرض بمسمع من مثلهم من أصحاب القبور
.
See more at:
Commentaires
Enregistrer un commentaire